لَنَا
شَوْقٌ إِلَى تِلْكَ الرُّبُوعِ ... يُـذَكِّرُنَا بِهَا فَجْرُ السُّطُـوعِ
وَشَمْسٌ
لِلأَصِيلِ إِذَا تَبَدَّتْ ... وَإِشْرَاقُ لَهَا وَقْتَ الطُّلُوعِ
وَتَسْكُنُنَا
رُبَاهَا كُلَّ حِينٍ ... وَطَيْفُ خَيَالِهَا عِندَ الْهُجُوعِ
مَنَاظِرُهاَ
لَنَا تُحْيِي قُلُوباً ... فَتُـمْطِرُنَا الْمَـآقِي بِالـدُّمُـوعِ
شَكَوْنَا
لِلْمَلِيكِ غَلاَءَ جَوٍّ ... وَنَرْجُوا مِنْهُ تَيْسِـيـرَ الرُّجُوعِ
بقلم : عبد الودود سيدي محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق