ومسجدُ
عـالمٍ هُــدِمت عليه ... منارتُــه يَــئِــنُّ عــلى رمــــاد
وطفلُ
براءةٍ خطفت تُعَـاني ... تُسام رخيصةً وقضت تنادي
أما
لرهنْڭَ بينكمُ مُـغِــيــثٌ ... وهل جسد الرُّهنڭا للأعادي
أليس
مُـصابُـنـا بيديْ كفورٍ ... مَهانَـةَ عِـزكمْ وهَـَـوانَ نادِ
صُماتُكمُ
أشـدُّ عَـلى نفــوسٍ ... من الجُثَثِ التي حُرقت صَوَادِي
فَمَوعدنا
غَــدا سنـكُون فِـيه ... نُـقَــادُ أمَـام مَحْـكمَـةِ
الْـعِـبَـادِ
بقلم الأديب : معلوم الدين يسلم
بقلم الأديب : معلوم الدين يسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق